الحاوي في الطب ج (3)
ـ 124 ـ
من الكناش الفارسي ، قال : لوجع الضرس اجعل على أصوله ماء الكافور فإنه عجيب. د : وشراب ورق الآس وطبيخ ورق الأجاص البري.
وقال جالينوس : قرن الأيل المحرق يشد اللثة.
وقال د : العنصل يشد اللثة المسترخية. د : بزر الورد إذا أنعم دقه ونثر عليها
(1) هو وفقاحه أي زهر ته التي في.
وسطه. د : الزيت الإنفاق يشد اللثة إذا / أمسك في الفم.
د : والملح الذي يكبس فيه الزيتون ينفع من استرخاء اللثة.
د : اللثة الدامية المسترخية ، يلف صوف على ميل ويغمس في زيت الزيتون البري وهو حار ويجعل على اللثة إلى أن يبيض مرات.
لي
(2) : هذا كي.
د : خل العنصل يشد الأسنان المتحركة.
د : الزاج الأحمر المسمى سوري
(3) يشد الأسنان والأضراس المتحركة.
د : الحضض نافع من وجع اللثة.
د : الحسك إذا خلط بالعسل أبرأ وجع اللثة.
د : زنجار الحديد يشد اللثة.
د : العفص وثمرة الطرفا. د : ثمر الكرم البري إذا خلط بعسل أبرأ اللثة التي يسيل منها الدم ، واللوز الرطب إذا أكل بقشوره الداخلة شدت اللثة ودبغتها.
ابن ماسويه : لبن الأتن إذا تمضمض به يشد الأسنان واللثة.
د : عصارة ورق لسان الحمل يصلح اللثة الدامية المسترخية إذا تمضمض به. د : المصطكى إذا مضغ شد اللثة ، وطبيخ ورق شجرة المصطكى إذا مضغ شد اللثة.
د : المرو إذا طبخ بشراب وتمضمض به شد اللثة والأسنان.
د : طبيخ الميويزج إذا تمضمض به يذهب برطوبة اللثة ، والملح إذا تضمد به مع الماء البارد يشد اللثة.
روفس : الزنجار نافع لأورام اللثة وانتفاخها.
د : النطرون يخلط بالعجين ويخبز جيد لمن يعرض له استرخاء في أسنانه.
د : السندروس لا يعدله شيء في نفعه من تساقط اللثة. د : السماق إذا تمضمض بنقيعه شد اللثة والأسنان المتحركة.
ابن ماسويه : السنبادج
(4) يشفي اللثة الرهلة لأن فيه قوة من قوى الأدوية المحرقة.
د : العفص إذا ذر مسحوقاً على اللثة منع سيلان المواد إليها. د : ماء الحصرم جيد للثة
**************************************************************
(1) أي على اللثة ، ووقع في نسخة : عليه.
(2) هکذا في نسخة ، وفي نسخة اخري : دني ـ کذا هيئته.
(3) سبق عليه التعليق.
(4) في نسخة ، وقع في نسخة أخرى : سنبازج ـ بالزاي ـ خطأ ، وقد سبق عليه التعليق.
الحاوي في الطب ج (3)
ـ 125 ـ
الرخوة. د : قرن العنز اذا آحرق حتى يبيضي سکن وجع اللثة الهايجة.
بولس : العليق إن مضغ شد اللثة. د : الصبر يشد اللثة. د : حبة
(1) الصدف كل الصلب إذا أحرق شد اللثة الرهلة ، والقلقطار / والقلقديس نافع من أورام اللثة والقروح الخبيثة الرديئة فيها.
د : القيسوم
(2) يقبض اللثة. د : طبيخ الجلنار ينفع اللثة والأسنان المتحركة.
د : ماء الرمانين بشحمهما يشد اللثة.
ابن ماسويه : الشب يشد اللثة ويمسك الأسنان إذا خلط بالخل أو بالعسل.
ابن ماسويه : الشاهترج مقو دافع لوجع اللثة. د : الخل يشد اللثة الدامية والمتبرية من الأسنان.
ابن ماسويه : الأدوية التي تقوي اللثة وتشد الأسنان : السماق والورد بأقماعه وبزر الورد والحضض والعفص المحرق المطفأ بخل خمر وفلفل وأقماع الرمان وحب الآس النضيج والملح الإندراني المقلي المطفأ بخل خمر ورامك والعفص بالسوية يدق ويلصق عليه ويتمضمض بعده بخل خمر وماء السماق.
إسحاق : برود يشد اللثة والأسنان : جلنار عفص حب الأس الأخضر ورد بأقماعه سماق جفت بلوط يذر على اللثة.
سنون يبيضي ويشد ويطفيء الحرارة : عفص وبزر / الورد وسنبل الطيب وجوف الخزف
(3) الاخضر وملح بالسويه يستن به.
مجهول : لاسترخاء اللثة وتحرك الأسنان. آس يابس عفص أخضر سماق منقى من حبه جلنار صبر أصل العوسج وثمره شب ملح ورد بأقماعه ينعم سحقه ويستن به ويتمضمبمض بعلبه بماء قد أغلى فيه ثمره وکسبرة بعد آن يبقي الدواء مدة طويلة.
وأيضاً لاسترخاء اللثة ، يطبخ ورق السرو وعفص وجلنار بخل ويديم التمضمض به.
من ورم والعمور واسترخاء لحم اللثة والدم الذي يخرج : أن يديم إمساك ماء
**************************************************************
(1) كذا في نسخة ، وفي نسخة أخرى : جنه ـ كذا ، ولعله : جثة ، قال ابن البيطار 2 / 81 نقلاً عن جالينوس : الصدف المسمي فيروقس والمسمي فرفوراً اينبغي استعمالها محرقة لانها صلبة جداً فذا أحرقت صارت قوتها تجفف تجفيفاً بليغاً ... فأما جثة الحيوان المسمى أو قنطراون فقوتها مثل هذه القوة إلا أنها ألطف وفي جميع هذه قوة تجمع الأجزاء فإذا أحرقت سلخ ذلك عنها بالإحراق وصار لها قوة مخالفة لهذه وهى المحللة.
(2) وجاء بالصاد أي القيصوم.
(3) كذا في نسخة ، وفي نسخة أخرى الحزف بالحاء المهملة والزاي.